تخطي إلى المحتوى
حيــاة أنســان
  • الرئيسية
  • من نحن
  • برامجنا
    • دوراتنا الإحترافية
    • فعالياتنا
  • تدرب معنا
  • مبادراتنا
    • مبادرة الحج الآمن
  • تواصل معنا
  • التسجيل
  • تسجيل الدخول
  • البحث
تعريف النشاط
قصتنا
إهداء
رسالة أسرة حياة إنسان للعالم
تعريف النشاط

جهد وعمل تخصصي متقن يعنى بـ حياة الانسان والتي تمثل القيمة الاساسية  في منهج الإسلام العزيز فحفظ وإتاحة الفرصة لصاحبها تعني ابقاء ذلك الانسان في دوره الطبيعي في هذه الحياة  من صلة بخالقه سبحانه ومن قيام بشأن  تشكيل بنية حياة من حوله وصلته بهم وصلتهم به  من أهله و أحبته

حيث يمكن لكل راغب في مشاركتنا في هذا العمل الانساني الحيوي المهم جدا الذي آساسه العناية بـ حياة الانسان , آن تكون له بصمة آمل رائعة و فرصة سعادة لانسان ليقوم بدوره الطبيعي الذي خلقه الله سبحانه لأجله في هذه الحياة

قصتنا

في أحد أيام العطلة الصيفية لعام 1427 هـ ، كان مجموعة من الشبّان والأطفال في نزهة بإحدى الاستراحات، وبعد تناول وجبة الغداء، أسرع الطفل حسين بن أسعد (ذو العشرة أعوام) وأخوه الأصغر إلى المسبح، كان حسين متقنًا للسباحة، ولكنه غطس في المسبح ولم يخرج لعدة دقائق، خاف أخوه وذهب مسرعًا لطلب النجدة، فأتى الشبان وأخرجوه من تحت الماء، وضعوا حسين أمامهم حائرين، ما الذي ينبغي عمله؟ أخذوه إلى أقرب مستشفى حيث قاموا بعمل الإنعاش القلبي الرئوي، رجع نبض حسين وعاد إلى الحياة، وتم تنويمه في العناية المركزة، لكنه بعد عدة أيام رحل للرفيق الأعلى… من هنا كانت بداية قصتنا. 

 

إهداء

نهدي هذا العمل إلى روح الطفل السعيد حسين أسعد وإلى أسرته الكريمة، التي شاركتنا آلامها لتكون نورًا وحياةً للآخرين، كما نهدي هذا العمل إلى كل من فارق الحياة أو عانى نتيجة لإصابة أو حادث، وإلى كل من تألم لأجلهم، تلك الإصابات والحوادث التي كان بالإمكان تفاديها أو إسعافها بقليل من العلم النافع، متمنين للجميع بقاءهم في سلامة وخير.

 
رسالة أسرة حياة إنسان للعالم

بسمه تعالى


“الطفل الغالي قد رحل إلى جنه الفردوس الأعلى وأضاء لنا شمعه نور إن أخذناها أضاءت وارتفعت بنا وان تركناها انطفأت وذهب أثرها، أمر محكم نتيجته تتبعه” 

بشعور إنساني صافي ….

بدأنا من خلال رؤيتنا لمأساة إنسان، بل أكبر من ذلك مأساة مجتمع بأكمله .

بدأنا من موقف دقيق وعميق أحدث إلهاما وهزةً في الوجدان إنبثق منه بادرة حياة إنسان 

بدأنا بعد التوكل على الله عزوجل وبشعور صادق ، بحياة إنسان لإنقاذ حياة إنسان، فالأفق واسع لا يتوقف عند أي مدى ما دام الانسان يعيش ويحيا في هذه الدنيا.

نقول مجدداً كلنا لنا أطفال وأحباب وأعزاء نتمنى لو تفنى انفسنا لقاء بقائهم بسلامة وخير ، فكيف لا نجهد الآن ونحن بصحة وعافية من ذلك لحفظهم؟

أهو إمتحان، بلاء ، خير ، عمل ، إختبار ، أم نعمة . . .

أي نعم كل ما ذكر وهو بعين الله .

أفبنعم ، فننال خير الدنيا والأخرة بطيب الحياة

أم لا نلتفت لهذه المأساة التي جسدت آلام عميقة لا تنتهي لأبوين صبورين مدى الحياة …

ألم يكن بالأمكان تفاديها بقليل من العلم النافع؟

فلذا نؤكد مجدداً بأننا سنستهدف حياة إنسان مادام الإنسان موجودا .

أسرة حياة انسان 

Copyright © 2025 حيــاة أنســان
Powered by Astra & LearnDash
  • Login
  • Sign Up
Forgot Password?
Lost your password? Please enter your username or email address. You will receive a link to create a new password via email.
body::-webkit-scrollbar { width: 7px; } body::-webkit-scrollbar-track { border-radius: 10px; background: #f0f0f0; } body::-webkit-scrollbar-thumb { border-radius: 50px; background: #dfdbdb }